معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب هو المنصة المثالية للشركات في قطاع التعليم وتكنولوجيا التعليم وقطاعات الخدمات لتحقيق أهدافها التسويقية وتوسيع قاعدة عملائها من خلال مقابلة طلاب التعليم العالي وأولياء الأمور وجهاً لوجه لتحديد وتقديم متطلباتهم وخدماتهم
انطلاقًا من الاهتمام والدعم المُتواصل الذي توليه حكومة المملكة لتطوير قطاع التعليم العام والعالي، والتدريب والتأهيل، بما يتوافق مع رؤية 2030، يشهد هذا القطاع الحيوي نموًا وازدهارًا مُتسارعًا.
فقد تم تخصيص مبلغ 200 مليار ريال من ميزانية عام 2025 للاستثمار بسوق التعليم، مما يؤكد الالتزام الراسخ نحو تطوير العملية التعليمية، خاصة في ظل النمو السكاني المُتزايد والتطلعات المُستقبلية لتعليم واعد ومُتميز يَعد بمزيد من الفُرص للعاملين والمُستثمرين في سوق التعليم بالسعودية .
ﻣﻌﺮض اﻟﺸﺮق الأوﺳﻂ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ واﻟﺘﺪرﻳﺐ، هو اﻟﺤﺪث الأﻣﺜﻞ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ أﻫﺪاﻓﻚ
يُشكل معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب منصة مثالية للتواصل بين مقدمي الخدمات التعليمية والطلاب وأولياء الأمور .
ويوفر فرصة للجامعات والكليات والمعاهد والمؤسسات التعليمية الأخرى لعرض برامجهم وخدماتهم التعليمية أمام جمهورهم المستهدف .
ويقام هذا المعرض بمدينة جدة، العاصمة التجارية للمملكة العربية السعودية لهذا العام في 5- 7 أكتوبر 2025، ويشارك فيه عدد كبير من الجامعات والكليات والمعاهد ومقدمي خدمات التعليم من السعودية والعالم ويقدم فرصة للتفاعل المباشر حيث يتيح للطلاب التعرف على اشتراطات التسجيل والقبول والحصول على معلومات من ممثلي المؤسسات التعليمية .
وأيضًا يتيح فرصة للمشاركين لبناء شراكات مع الجهات التعليمية الحكومية والخاصة ومقدمي الخدمات التعليمية من السعودية والعالم .
أهداف المعرض
يهدف معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب إلى جمع أكبر عدد من الطُلاب وأولياء الأمور والعاملين بقطاع التعليم بالمملكة مع أبرز المؤسسات التعليمية المحلية والدولية في سوق التعليم والتدريب، والتكنولوجيا المُرتبطة بها .
- فُرص تعليمية مُتكاملة، وأحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم .
- عرض أﺣﺪث اﻟﻤﻨﺘﺠﺎت والخدمات المُرتبطة بالتعليم ﻓﻲ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ العربية السعودية .
- يُمكّن الطُلاب وأولياء الأمور من الاطلاع على مجموعة واسعة من الخيارات التعليمية المُتاحة داخل المملكة أو خارجها .
- فُرصة لبناء علاقات قيمة مع مُمثلي المؤسسات التعليمية، والحصول على معلومات مُفصلة حول برامج التعليم، والاستفادة من الإرشاد الطُلابي .
- إمكانية للمؤسسات التعليمية لتبادل الخبرات، ومعرفة تطورات مجال التعليم .
- التعاون وبناء شراكات بين المؤسسات التعليمية المحلية والدولية .
- جذب الاستثمارات وتعزيز نمو الأعمال في سوق التعليم بالمملكة .
- الاطلاع ﻋﻦ ﻗﺮب ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺸﺎرﻳﻊ اﻟﻀﺨﻤﺔ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺎت وﺗﺠﻬﻴــﺰات وﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﺘﻌﻠﻴﻢ واﻟﺘﺪرﻳﺐ .
المرجع :
اترك تعليقاً